الفصل السادس :
في حكاية شبهات مثبتي الجسمية والمكان.......................................... ٥٥
الفصل السابع :
في الجواب عن تلك الشبهات.................................................... ٦٢
الفصل الثامن :
في بيان أنه يمتنع أن يكون إله العالم هو هذا الفضاء الذي لا نهاية له.................. ٧٢
الفصل التاسع :
في تفسير قولنا : إن الإله تعالى غير متناهي........................................ ٧٥
الفصل العاشر :
في أنه هل يصح أن نرى واجب الوجود لذاته؟..................................... ٧٩
الفصل الحادي عشر :
في أنا في هذه الحياة هل نعرف ذات الله تعالى من حيث إنها هي : أعني : تلك الحقيقة المخصوصة. وبتقدير أن لا نعرفها. فهل يمكن حصول تلك المعرفة لأحد من الخلق ، أو لكلهم. أم لا؟............................. ٨٦
الفصل الثاني عشر :
في تنزيه ذات الله تعالى عن الكيفيات.............................................. ٩٧
الفصل الثالث عشر:
في إثبات أنه يمتنع كونه تعالى حالا في غيره......................................... ٩٩
الفصل الرابع عشر :
في نفي الاتحاد................................................................ ١٠٢
الفصل الخامس عشر :
في بيان أنه يمتنع كونه تعالى محلّا لغيره........................................... ١٠٤
الفصل السادس عشر :
في بيان أن الألم واللذة محالان على الله تعالى...................................... ١١٠