لتعيين رأس هذا النظام في موقع رئاسة الدولة الإسلامية ؛ ودراسة ومناقشة للنظريّتين الأساسيّتين اللتين يعتمدها المسلمون في هذه المسألة ، وبيان المتهافت والمتماسك منهما. إذ تناول دراسة نظرية الشورى من خلال موقعها في القرآن الكريم والسُنّة النبوية المطهّرة ، ثمّ واقعها في التاريخ والفقه السياسي ، كما تناول النظرية الأُخرى من خلال ضرورة النصّ بين الخليفـة والنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وعرض النصوص القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة المباشرة في تعيين الخليفة ، والتي صرّح في معظمها بإمامة وخلافة الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بعد الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم). سبـق أن صدر في قم سنة ١٤١٧ هـ ، ضمن سلسلـة (المعـارف الإسلاميـة) ، برقم (٣) ، وأعاد مركز الرسالة نشره سنة ١٤٢٦ هـ. * الشيعة هم أهل السُنّة. تأليف : محمّد التيجاني السماوي. كتاب غنيٌّ بمحتواه ، يعرض فيه كثيراً من مخالفات «أهل السنّة والجماعة» لسنّة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وعمل الشيعة الإمامية |
|
بها دونهم ، وذلك بالاستناد إلى اُمّهات المصادر المعتمدة لدى «أهل السنّة والجماعة» ، فيتبيّن من ذلك كلّه كم كذب على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وكم من شخصية رفيعة المستوى وضعت ، وكم من وضيعة رفعت ، كلّ ذلك من أجل الترؤّس والتسلُّط على رقاب الناس ومعاداة لأهل البيت النبوي الطاهر عليهمالسلام. سبق أن صدر في قم سنة ١٤١٢ هـ ، وأعاد مركز الأبحاث العقائدية طبعه سنة ١٤٢٧ هـ. * مطارحات في الفكر والعقيدة. تأليف : عبدالجبار شرارة ، صائب عبد الحميد ، ثامر العمدي. كتاب تجري أحداثه على أرض العقيدة وأُصول الدين ، فهو يعتني بالردّ على ما أثاره المنحرفون عن الإسلام المحمّدي الأصيل من شبهات وأكاذيب افتراها صاحب البحث الموسوم «تهافت عقيدة الشيعة الإمامية الاثني عشرية» ، فنهض هذا البحث مستعيناً بأُمّهات المصادر ، ومشفّعاً بالأدلّة الدامغة التي لا تترك للخصم منفذاً إلاّ أوصدته ، وقد وُسم بـ : «تهافت التهافت» ؛ ردّاً على ما ادّعاه المفتري من تهافت عقيدة الشيعة. |