هذا الذي زاد
أهل الكفر لاسلموا |
|
كفراً وزاد أولي
الايمان إيمانا |
وقوله في ص ٣٠٦ في جارية له اسمها لؤلؤة وقد ماتت :
أيا موت رفقاً
على حسنها |
|
فقد بلغت روحها
الترقوة |
تركت جواهر عند
اللئا |
|
م وتحسد مثلي
على لؤلؤه |
وقال فيها أيضا :
فريدة من لئالئٍ |
|
تتثنّى من المرض |
ثم ماتت فجسمها |
|
جوهر زال بالعرض |
وقوله في ص ٣٠٧
إن لحسادي عندي
يداً |
|
يحق أن يعرفها
مثلي |
أبدوا عيوبي
فتجنبتها |
|
ونبهوا الناس
على فضلي |
وقوله في ص ٣٠٨
إذا أحببت نظم
الشعر فاقصد |
|
لنظمك كل سهل ذي
امتناع |
ولا تكثر
مجانسةً ومكّن |
|
قوافيه وكِله
الى الطباع |
وقوله في ص ٣١١ :
دنيا تضام
كرامها بلئامها |
|
ودليل ذاك
حسينهما ويزيدها |
يا خاطب الدنيا
الدنية أنها |
|
طبعت على كدر
وأنت تريدها |
وقوله في ص ٣١٣ :