نعم رفضت
الطاغوت والجبت |
|
واستخلصتُ ودّي
للأنجم الزهرِ |
وقوله من قصيدة
سارت بأنوار علمك
السير |
|
وحدثت عن جلا لك
السور |
والمادحون
المجزؤن غلوا |
|
وبالغوا في ثناك
واعتذروا |
وعظمتك التورات
والصحف الأو |
|
لى واستبشرت بك
العصر |
والأنبياء
المكرمون وفوا |
|
فيك بما عاهدوا
وما نذروا |
وذكر المصطفى
فأسمع من |
|
ألقى له السمع
وهو مدّكر |
وجد في نصحهم
فما قبلوا |
|
ولا استقاموا له
كما أمروا |
ومنها يقول :
أسماؤك المشرقات
في أوجه |
|
القرآن في كل
سورة غرر |
سماك رب العباد
قسورة |
|
من حيث فروا
كأنهم حمر |
والعين والجنب
والوجه أنت |
|
والهادي وليل
الظلام معتكر |
يا صاحب الأمر
في الغدير وقد |
|
بخبخ لما وليته
عمر |
لو شئت ما مد.....
يده |
|
لها ولا نال
حكمها زفر |
لكن تأنيت في
الامور ولم |
|
تعجل عليهم وأنت
مقتدر |
وقوله :
جعلتُ النوح
إدمانا |
|
لما نال ابن
مولانا |
وأجرى أدمعاً
ذكرى |
|
غريباً مات
عطشانا |