وقال ، وهي مما قاله بالاحساء.
إلى مَ انتضاري
أنجمَ النحس والسعد |
|
وحتى م صمتي لا
أُعيد ولا أُبدي |
لقد ملّ جنبي
مضجعي من إقامتي |
|
وملّ حسامي من
مجهاورة الغمد |
ولَجّ نجيبي في
الحسين تشوّقاً |
|
إلى الرحل
والأنساع والبيد والوخد |
واقبل بالتصهال
مهري يقول لي |
|
أأبقى كذا لا في
طراد ولا طرد |
لقد طال إغضائي
جفوني على القذى |
|
وطال امترائي
الدر من بُحُر جُدّ |
عذوليّ جوزا بي
فليس عليكما |
|
غواي الذي أغوى
ولا لكما رشدي |
أجدّكما لا أبرح
الدهر تابعاً |
|
وعندي من الغرم
الهماميّ ما عندي |
أمثلي مَن يعطى
مقاليد أمره |
|
ويرضى بأن يُجدى
عليه ولا يُجدي |
إذا لم تلدني
حاصنٌ وائليّة |
|
مقابلة الآباء
منجبة الولد |
خئولتها
للحوفزان وتنتمي |
|
إلى الملك
الوهّاب مسلمة الجعد |
يظن نحولي ذو
السفاهة والغبا |
|
غراماً بهندٍ
واشتياقاً الى دعد |