مجموعها التواتر كقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا تجتمع أمّتي على خطاء». (١)
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن. (٢)
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : لا تجتمع أمّتي على الضلالة. (٣)
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : يد الله على الجماعة. (٤)
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : سألت ربي ان لا تجتمع أمّتي على ضلالة فأعطانيها. (٥)
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : لم يكن الله ليجمع أمّتي على ضلال.
وروي : ولا على خطأ. (٦)
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : عليكم بالسّواد الأعظم. (٧) وذلك جماعة الأمّة ، لأنّ الأمّة أعظم من كلّ من دونهم.
[وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم] : يد الله على الجماعة ، ولا نبالي بشذوذ من شذ. (٨)
__________________
(١) شرح نهج البلاغة : ٨ / ١٢٣ و ٢٠ / ٣٤ ؛ نهج الإيمان : ٦١٨ ؛ وراجع الذريعة للسيد المرتضى : ٢ / ٥١٠ و ٦٨٠ ؛ وقوانين الأصول للميرزا القمي : ٣٥٤ و ٣٦١ ؛ والميزان : ٤ / ٣٩٣.
(٢) مسند أحمد : ١ / ٣٧٩ ؛ مستدرك الحاكم : ٣ / ٧٨ ؛ مجمع الزوائد : ١ / ١٧٧.
(٣) سنن ابن ماجة : ٢ / ١٣٠٣ ح ٣٩٥٠ ؛ سنن الترمذي : ٤ / ٤٠٥ برقم ٢١٦٧ ؛ كنز العمال : ١ / ٢٠٦ برقم ١٠٢٩ و ١٠٣١.
(٤) سنن الترمذي : ٤ / ٤٠٥ برقم ٢١٦٦ و ٢١٦٧ ؛ سنن النسائي : ٧ / ٩٢ ؛ مستدرك الحاكم : ١ / ١١٥.
(٥) كنز العمال : ١٤ / ٤٩ برقم ٣٧٩٠٤ ؛ شرح نهج البلاغة : ٨ / ١٢٣.
(٦) شرح نهج البلاغة : ٨ / ١٢٣. راجع الأصول العامّة للفقه المقارن : ٢٦١.
(٧) مسند أحمد : ٤ / ٢٧٨ و ٣٧٥ ؛ مجمع الزوائد : ٥ / ٢١٧.
(٨) المحصول : ٢ / ٣٨.