النقطة الاولى : الطلب والارادة هل هما موضوعان لمفهوم واحد أو ان مفهوم كل منهما مغاير مفهوم الآخر ١٤٤ ـ ١٤٦
النقطة الثانية : في بيان معاني الجمل الانشائية والجمل الخبرية........................ ١٤٦
النقطة الثالثة : في الكلام النفسي........................................ ١٤٦ ـ ١٥١
ـ أدلة الاشاعرة على الكلام النفسي...................................... ١٤٨ ـ ١٥١
النقطة الرابعة : في الجبر والاختيار........................................ ١٥١ ـ ١٦٩
ـ الرد على الاشاعرة الذين ذهبوا الى أن الأفعال كلها مخلوقة لله تعالى........ ١٥٤ ـ ١٥٧
ـ أدلة الاشاعره ، والجواب عنها........................................ ١٥٧ ـ ١٦١
ـ معنى الارادة والاختيار لغة........................................... ١٦٢ ـ ١٦٣
ـ ما اذهب اليه الفلاسفة من أن الافعال الاختيارية معلولة للارادة.......... ١٦٤ ـ ١٦٥
ـ مناقشة صاحب الكفاية فيما ذكره من انقسام الارادة الى التكوينية والتشريعية...... ١٦٦
ـ مناقشة صاحب الكفاية فيما ذكره من أن اختيار السعادة والشقاوة والشقاوة ينتهي الى الذاتي ١٦٦ ـ ١٦٩
تنبيهان............................................................... ١٦٩ ـ ١٧٠
الأول : في أن قولنا في الصلاة «بحول الله وقوته» يشير الى المختار في الأمربين الأمرين ١٦٩ ـ ١٧٠
الثاني : لا منافاة بين الأمر بين الأمرين وما ورد في بعض الآیات والروایات من اسناد فعل العبد الى الله تعالى وتعليقه على مشيئته................................................................... ١٧٠ ـ ١٧٣
المقام الثاني : صيغة الأمر................................................ ١٧٤ ـ ١٨٠
ـ الفارق بين الوجوب والندب................................................ ١٧٦