__________________
ـ الإمام الحق الّذي اتفقت الجماعة عليه يسمى خارجيا سواء كان الخروج فى أيام الصحابة على الأئمة الراشدين أو كان بعدهم على التابعين بإحسان والأئمة فى كل زمان» [ب].
ويقول ابن حزم : ومن وافق الخوارج من إنكار التحكيم وتكفير أصحاب الكبائر ... فهو خارجى وإن خالفهم فيما عدا ذلك [ج].
(ب) الملل للشهرستانى ١ / ١٥٥.
(ج) الفصل فى الملل لابن حزم ٢ / ١١٣.