(ولم يكن له كفواً أحد) ، قدم المسند «كفوا» على المسند إليه «أحد» للمحافظة على الفاصلة ، على رأى بعضهم ، والمنصوص عليه في كتب التفسير المعتبرة أن التقديم للمبادرة إلى نفي المثل.
زهرة العلم أنضر من زهرة الروضة : جملة خبرية اسمية من الضرب الابتدائي والمراد بها الاستمرار بقرينة المدح ، المسند إليه زهرة العلم ، ذكر وقدم لأن الأصل فيه ذلك ، وعرف بالاضافة إلى العلم لتعظيمه.
غلامي سافر ، أخي ذهبت جاريته ، أنا أحب المطالعة ، الحق ظهر ، الغضب آخره ندم : أتى بالمسند في هذه المثل جملة لتقوية الحكم لما فيها من تكرار الاسناد.