ونكوه بهاءً ورونقاً ، بعد مطبابقته لمقتضى الحال. مع وضوح دلالته على المراد لفظاً ومعنى.
وواضعه عبدالله بن المعتز العباسي المتوفى سنة ٢٧٤ هجرية. هم اقتفى اُثره في عصره قدامة بن جعفر الكاتب فزاد عليها ، ثم ألف فيه كثيرون كأبي هلال العسكري وابن رشيق القيرواني ، وصفي الدين الحلي ، وابن حجة الحموي وغيرهم ممن زادُوا في أنواعه ، ونظموا فيها قصائد تُعرف (بالبديعيّات).
وفي هذا العلم بابان : وخاتمة.