يا أيها الظالم في فعله |
|
الظلم مَردُودٌ على من ظَلم |
أريحانة العينين والأنف والحشا |
|
ألاليت شعري هل تغيرت من بعدي |
يا ناقُ سيرى عنقاً فسيحاً |
|
إلى سليمان فنستريحا |
حجبوه عن الرّياح لأني |
|
قلتُ يا ريحُ بلِّغيه السلاما |
يا ليتني كنتُ صبيَّا مُرضعا |
|
تحملني الذَّلفاء حولاَ أكتعا |
يا ليلة لستُ أنسى طيبها أبداً |
|
كأنَّ كلّ سرور حاضرٌ فيها |
يا ليلة كالمسك مَخبرُها |
|
وكذاك في التشبيه منظرها |
أحييتها والبدرُ يخدُمني |
|
والشمس أنهاها وآمُرها |
يا من تذكَرني شمائله |
|
ريح الشِّمال تنفَّست سحرا |
وإذا امتطى قلمٌ أناملَه |
|
سحر العقول به وما سحرا |
يا قلب ويحك ما سمعت لنا صحِ |
|
لمّا ارتميتَ ولا اتقيت ملاما |
يا أعدل الناس إلا في معاملتي |
|
فيك الخصام وانت الخَصم والحكم |
يارحمةَ الله حلّى في منازلنا |
|
وجَاورِيناا فدتك النفس من جار |