٧ ـ سورة الأعراف
١ ـ (حَرَجٌ) [٢] : ضيق أو شكّ ، بلغة قريش.
٢ ـ (ذِكْرى) [٢] : ذكر.
٣ ـ (فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً) [٤] : أي ليلا [زه] وكذلك بيّتهم العدوّ.
٤ ـ (هُمْ قائِلُونَ) [٤] : أي نائمون وقت القيلولة من النّهار.
٥ ـ (دَعْواهُمْ) [٥] : دعاؤهم. والدّعوى : الادّعاء أيضا.
٦ ـ (خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) [٩] : غبنوها.
٧ ـ (مَعايِشَ) [١٠] لا تهمز لأنها مفاعل من العيش ، مفردها معيشة ، والأصل معيشة على وزن مفعلة ، وهي ما يعاش به من النبات (١) والحيوان وغير ذلك (زه).
٨ ـ (الصَّاغِرِينَ) [١٣] : الأذلّاء جمع صاغر ، وقيل : من المبعدين.
٩ ـ (أَنْظِرْنِي) [١٤] : أخّرني*.
١٠ ـ (أَغْوَيْتَنِي) [١٦] : أضللتني ، وقيل غير ذلك*.
١١ ـ (مَذْؤُماً) [١٨] : أي مذموما بأبلغ الذّمّ.
١٢ ـ (مَدْحُوراً) [١٨] : مبعدا ، يقال : ادحر عنك الشيطان : أي أبعده (زه) قيل : من رحمة الله ، وقيل : من السماء.
١٣ ـ (وَقاسَمَهُما) [٢١] : حلف لهما.
١٤ ـ (فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ) [٢٢] : يقال لكل من ألقى إنسانا في بلية : قد دلّاه في كذا (٢) (زه) والغرور هو : إظهار النّصح مع إبطان الشّر.
__________________
(١) في الأصل : «ما يتنافس به من الثياب» ، والمثبت من النزهة ١٧٤.
(٢) في نزهة القلوب ٨٨ «دلاه بغرور» ، والمثبت يتفق وما في بهجة الأريب ٩٠.