١٣ ـ سورة الرعد
١ ـ (مَدَّ الْأَرْضَ) [٣] : بسطها.
٢ ـ (رَواسِيَ) [٣] : ثوابت ، يعني جبالا.
٣ ـ (قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ) [٤] : جمع قطعة : قرى متدانيات.
٤ ـ (صِنْوانٌ) [٤] : نخلتان أو نخلات يكون أصلها واحد [زه] والصّنو : المثل ، وفيه الحديث «عمّ الرجل صنو أبيه» (١). وفي صاده لغتان : الكسر والضم (٢).
٥ ـ (الْمَثُلاتُ) [٦] : العقوبات ، واحدها مثلة. ويقال : المثلات : الأشباه والأمثال مما يعتبر به.
٦ ـ (وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ) [١٥] : الظّلال جمع ظلّ وفي التّفسير : إن الكافر يسجد لغير الله ـ عزوجل ـ وظلّه يسجد لله على كره منه.
٧ ـ (زَبَداً رابِياً) [١٧] : أي عاليا على الماء.
٨ ـ (فَيَذْهَبُ جُفاءً) [١٧] الجفاء : ما رمى به الوادي إلى جنباته [٤٤ / ب] من الغثاء. ويقال : أجفأت القدر بزبدها إذا ألقت زبدها عنها.
٩ ـ (سُوءُ الْحِسابِ) [١٨] : هو أن يؤخذ العبد بخطاياه كلّها لا يغفر له منها شيء.
__________________
(١) جزء من حديث خاطب فيه الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عمه العباس ، وورد في سنن الترمذي ٥ / ٦٥٢ برقم ٣٧٥٨ (كتاب المناقب ـ مناقب العباس) وقال : هذا حديث حسن صحيح ، ومسند ابن حنبل ١ / ٣٠٧ ، وغريب الحديث ٢ / ٢٤٦.
(٢) الكسر لغة أهل الحجاز ، والضم لغة تميم وقيس (إعراب القرآن للنحاس ١٠٦ / ب ، والمحتسب ١ / ٣٥١ ، والبحر ٥ / ٣٥٧) وقرأ جمهور القراء بالضم ، أما الكسر فلم يقرأ به إلا في الشواذ ، قرأ به أبو عبد الرحمن السلمي (المحتسب ١ / ٣٥١ ، وشواذ القرآن ٦٦) وحفص عن عاصم (شواذ القرآن ٦٦ ، وانظر : لغة تميم ١٨٣ ، ١٨٤).