١٤ ـ سورة إبراهيم عليهالسلام
١ ـ (يَسْتَحِبُّونَ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ) [٣] : أي يختارونها عليها.
٢ ـ (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) [٩] : أي عضّوا أناملهم حنقا وغيظا مما أتاهم به الرّسل كقوله : (وَإِذا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ) (١) ، وقيل : (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) : أومئوا إلى الرّسل عليهم الصلاة والسلام أن اسكتوا.
٣ ـ (بِسُلْطانٍ) [١٠] : هو الملكة والقدرة ، وهو هنا الحجة (زه) (٢).
٤ ـ (وَاسْتَفْتَحُوا) [١٥] : أي سألوا الفتح ، وهو القضاء.
٥ ـ (مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ) [١٦] : أي قيح ودم.
٦ ـ (يُسِيغُهُ) [١٧] : يجيزه.
٧ ـ (ما أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ) [٢٢] : أي بمغيثكم.
٨ ـ (اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ) [٢٦] : استؤصلت.
٩ ـ (الْبَوارِ) [٢٨] : الهلاك.
١٠ ـ (وَلا خِلالٌ) [٣١] : لا مخالّة ولا مصادقة (زه) (٣) ، يعني مصدر :
خاللته خلالا ومخالّة.
١١ ـ (سَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ) [٣٢] : ذلّل لكم السّفن (زه) ١٢ ـ (دائِبَيْنِ) [٣٣] : لا يفترقان. وسبق أن الدّؤوب : الملازمة للشيء والعادة.
١٣ ـ (اجْنُبْنِي) [٣٥] هو وجنّبني بمعنى واحد.
__________________
(١) سورة آل عمران ، الآية ١١٩.
(٢) لفظ النزهة ١١٤ : «أي ملكة وقدرة وحجة أيضا».
(٣) لفظ النزهة ٨٧ : «وخلال : مخالّة أيضا : أي مصادقة».