٢٧ ـ سورة النمل
١ ـ (بِشِهابٍ) (١) (قَبَسٍ) [٧] : بشعلة نار في عود.
٢ ـ (كَأَنَّها) [٥٥ / ب](جَانٌ) [١٠] الجانّ : جنس من الحيّات. والجان : واحد الجنّ أيضا.
٣ ـ (يُعَقِّبْ) [١٠] : يرجع ، ويقال : يلتفت (زه).
٤ ـ (فِي جَيْبِكَ) [١٢] : أي قميصك [زه] ؛ لأنه يجاب : أي يقطع. وقيل غير ذلك.
٥ ـ (مَنْطِقَ الطَّيْرِ) [١٦] : نطقه.
٦ ـ (يُوزَعُونَ) [١٧] : يكفّون ويحبسون ، وجاء في التفسير : يحبس أوّلهم على آخرهم حتى يدخلوا النار ، ومنه قول الحسن لمّا ولي القضاء وكثر الناس عليه : «لا بدّ للناس من وزعة» (٢) أي من شرط يكفّونهم عن القاضي.
٧ ـ (فَتَبَسَّمَ) [١٩] التّبسّم : أوّل الضّحك ، وهو الذي لا صوت له.
٨ ـ (أَوْزِعْنِي) [١٩] : ألهمني. يقال : فلان موزع بكذا ومولع به ومغرى به بمعنى واحد.
٩ ـ (سَبَإٍ) [٢٢] : اسم أرض ، ويقال : اسم رجل. [زه] وقيل : اسم مدينة تعرف بمأرب من اليمن وبينها وبين صنعاء ثلاثة أيام. وقيل : حيّ من اليمن.
١٠ ـ (يُخْرِجُ الْخَبْءَ) [٢٥] : المستتر. ويقال : خبء السموات : المطر ، وخبء الأرض : النّبات.
__________________
(١) الباء الثانية عارية من الضبط في الأصل ومطبوع النزهة ١٢٢ وفي مخطوطي النزهة طلعت ٢٠ / ب وبهجة الأريب ـ الذي يعتمد في ضبطه على النزهة ـ بكسرة واحدة تحت الباء ، أي أن اللفظ مضاف غير منون ، وذلك وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها من السبعة نافع وابن كثير وابن عامر. أما الباقون ـ وهم عاصم والكسائي وحمزة ـ فقرءوا (بِشِهابٍ) بتنوين الباء (السبعة ٤٧٨ ، والمبسوط ٢٧٨ ، والتذكرة ٥٨٥).
(٢) غريب الحديث لأبي عبيد ٤ / ١٢٧ ، والفائق (وزع) ٤ / ٥٨ ، والنهاية (وزع) ٤ / ١٨٠.