٣٦ ـ سورة يس
١ ـ [(يس)] [١] : قيل : معناه يا إنسان بلغة طيّئ. وقيل : يا رجل ، وقيل : يا محمّد ، وقيل : مجازها مجاز سائر الحروف الهجائية في أوائل السّور (١).
٢ ـ (الْأَذْقانِ) [٨] : جمع الذّقن ، وهو مجمع اللّحيين.
٣ ـ [٥٩ / أ](مُقْمَحُونَ) [٨] : رافعون رؤوسهم مع غضّ أبصارهم [زه] قال الكرماني : معناه : لا يستطيعون الشّرب. ويقال : المقمح : الذي يقرّب ذقنه إلى صدره ثم يرفع رأسه.
٤ ـ (فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ) [٩] : جعلنا على أبصارهم غشاوة أي غطاء.
٥ ـ (فِي إِمامٍ) [١٢] : كتاب ، قيل : هو اللوح المحفوظ.
٦ ـ (فَعَزَّزْنا) [١٤] عزّزنا وعززنا (٢) بمعنى واحد ، أي قوّينا وشددنا.
٧ ـ (خامِدُونَ) [٢٩] : ميّتون.
٨ ـ (الْأَزْواجَ) [٣٦] : الأصناف.
٩ ـ (نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ) [٣٧] : أي نخرجه منه إخراجا لا يبقى معه شيء من ضوء النّهار.
١٠ ـ (مُظْلِمُونَ) [٣٧] : داخلون في الظّلام.
١١ ـ (كَالْعُرْجُونِ) [٣٩] : أي عود الكباسة.
١٢ ـ (فَلا صَرِيخَ لَهُمْ) [٤٣] : أي مغيث.
__________________
(١) تفسير هذه الكلمة القرآنية منقول كله من النزهة ما عد «بلغة طيئ».
(٢) قرأ فعزرنا بتخفيف الزاي الأولى أبو بكر والمفضل عن عاصم. وقرأ الباقون من السبعة ومنهم حفص عن عاصم بالتشديد (السبعة ٥٣٩).