٤٥ ـ سورة الجاثية
١ ـ (أَفَّاكٍ) [٧] : كثير الكذب (١).
٢ ـ (أَثِيمٍ) [٧] : كثير الإثم.
٣ ـ (شَرِيعَةٍ) [٦٣ / أ](مِنَ الْأَمْرِ) [١٨] : أي سنّة وطريقة.
٤ ـ (اجْتَرَحُوا) [٢١] : اكتسبوا.
٥ ـ (اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ) [٢٣] : أي ما تميل نفسه إليه فأطاعه. وكذلك الهوى في المحبة إنما هو ميل النّفس إلى من تحبّه (٢).
٦ ـ (وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ) [٢٤] : أي السنين والأيام.
٧ ـ (جاثِيَةً) [٢٨] : باركة على الرّكب ، وتلك جلسة المخاصم والمجادل ، ومنه قول علي ـ رضي الله عنه ـ : «أنا أوّل من يجثو للخصومة» (٣).
٨ ـ (نَسْتَنْسِخُ) [٢٩] : نثبت. ونستنسخ : نأخذ نسخته ؛ وذلك أن الملكين يرفعان عمل الإنسان صغيره وكبيره ليثبت الله منه ما كان له ثواب وعقاب ، ويطرح اللغو نحو قولهم : هلمّ ، واذهب ، وتعال.
٩ ـ (إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا) [٣٢] : ما نظن إلا ظنّا لا يؤدي إلى يقين ، إنما يخرجنا إلى ظن مثله.
١٠ ـ (يُسْتَعْتَبُونَ) [٣٥] : يطلب منهم العتبى.
١١ ـ (الْكِبْرِياءُ) [٣٧] : أي العظمة والملك.
__________________
(١) انظر تفسير إفك في النزهة ٣٥ (باب الألف المكسورة).
(٢) «اتخذ إلهه ... من تحبه» ورد في الأصل سهوا قبل «نستنسخ».
(٣) النهاية (جثا) ١ / ٢٣٩ وزادت بعده : «بين يدي الله تعالى».