٤٧ ـ سورة القتال
١ ـ (أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) [١] : أبطلها.
٢ ـ (بالَهُمْ) [٢] : أي أمر معاشهم في الدّنيا. وقيل : حالهم ، وهو لغة هذيل (١) في النعيم.
٣ ـ (أَثْخَنْتُمُوهُمْ) [٤] : أكثرتم فيهم القتل (زه).
٤ ـ (عَرَّفَها لَهُمْ) [٦] : أي عرّفهم منازلهم فيها. وقيل : طيّبها ، يقال : طعام معرّف أي مطيّب.
٥ ـ (فَتَعْساً لَهُمْ) [٨] : أي عثارا وسقوطا. وقيل : التّعس : أن يخرّ على وجهه ، والنّكس : أن يخرّ على رأسه.
٦ ـ (مَثْوىً لَهُمْ) [١٢] : منزل.
٧ ـ (آسِنٍ) وأسن (٢) [١٥] : منتن بلغة تميم (٣) : متغير الرّيح والطّعم.
٨ ـ (لَذَّةٍ) [١٥] : أي لذيذة.
٩ ـ (آنِفاً) [١٦] : أي السّاعة ، من قولك : استأنفت الشيء : ابتدأته. وقوله : (ما ذا قالَ آنِفاً) أي الساعة في أوّل وقت يقرب منها.
١٠ ـ (أَشْراطُها) [١٨] : علاماتها ، ويقال : أشرط نفسه للأمر ، إذا جعل نفسه علما فيه ؛ ولهذا سمّي أصحاب الشّرط للبسهم لباسا يكون علامة لهم. والشّرط في البيع علامة بين المتبايعين.
١١ ـ (فَأَوْلى لَهُمْ) [٢٠] : تهديد ووعيد [٦٣ / ب] : أي قد وليك شرّ فاحذره.
__________________
(١) غريب القرآن لابن عباس ٦٦ ، وما ورد في القرآن من لغات ٢ / ١٧٧ ، والإتقان ٢ / ٩٤.
(٢) قرأ بها ابن كثير وحده من العشرة (المبسوط ٣٤٤).
(٣) غريب القرآن لابن عباس ٦٦ ، وما ورد في القرآن من لغات ٢ / ١٧٨.