من قيام وقعود ونيام ، واحدها قطف.
١٢ ـ (الْقاضِيَةَ) [٢٧] : المنيّة يعني الموت.
١٣ ـ (ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً) [٣٢] : أي طولها إذا ذرعت.
١٤ ـ (مِنْ غِسْلِينٍ) [٣٦] : غسالة أجواف أهل النار. وكل جرح أو دبر غسلته فخرج منه شيء : غسلين. وغسلين فعلين من الغسل للجراح والدّبر.
١٥ ـ (لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ) [٤٥] : أي بالقوّة والقدرة. وقيل معناه : لأخذنا منه بيمينه : منعناه من التصرف.
١٦ ـ (الْوَتِينَ) [٤٦] : عرق متعلّق بالقلب إذا انقطع مات صاحبه.
* * *
٧٠ ـ سورة المعارج
١ ـ (وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً) [١٠] : أي لا يسأل قريب قريبا.
٢ ـ (فَصِيلَتِهِ) [١٣] : عشيرته الأدنون.
٣ ـ (لَظى) [١٥] : اسم من أسماء جهنم.
٤ ـ (نَزَّاعَةً) (١) (لِلشَّوى) [١٦] : جمع شواة ، وهي فلقة (٢) الرأس [زه] أو هي جعله في الوعاء. يقال : أوعيت المتاع في الوعاء ، إذا جعلته فيه.
٥ ـ (هَلُوعاً) [١٩] : هو كما فسّر الله ، عزوجل ، وقيل : لا يصبر إذا مسّه الخير ولا يصبر إذا مسّه الشّرّ. والهلوع : الضّجور الجزوع. والهلع (٣) : أسوأ الجزع.
٦ ـ (عِزِينَ) [٣٧] : أي جماعات في تفرقة ، واحدها : عزة.
__________________
(١) قرأ العشرة (نَزَّاعَةً) بالرفع عدا عاصما برواية حفص الذي قرأ (نَزَّاعَةً) بالنصب (المبسوط ٣٨١).
(٢) الذي في النزهة ١٢٠ : «جلدة الرأس» ، وورد في القاموس (شوى) : «الشّوى : قحف الرأس» وجاء في (قحف) «القحف : بالكسر : العظم فوق الدّماغ ، وما انفلق من الجمجمة فبان».
(٣) في النزهة ٢١١ : «والهلاع» ، وهما بمعنى.