منور قلوب أهل
الدين |
|
ومذهب وسوسة
اللعين |
فكله كيما أن
تصح بعده |
|
بشحمه فهو دباغ
المعده |
لا يشرك الإنسان
في الرمان |
|
لحبة فيه من
الجنان |
وتؤكل الأعناب
مثنى مثنى |
|
وورد الأفراد
فيه أهنى |
والرازقي منه
صنف يحمد |
|
ويذهب الغموم
منه الأسود |
والتين مما جاء
فيه أنه |
|
أشبه شيء بنبات
الجنة |
ينفي البواسير
وكل الداء |
|
ومعه لم تحتج
إلى دواء |
وفي السفرجل
الحديث قد ورد |
|
تأكله الحبلى
فيحسن الولد |
وقد أتانا عن ولاة
الامر |
|
وعن أبيهم حبهم
للتمر |
فأصبحت شيعتهم
كذلك |
|
تحبه في سائر
الممالك |
وجاء في الحديث
أن البرني |
|
يشبع من يأكله
ويهني |
وأنه يذهب
للعياء |
|
وهو دواء سالم
من داء |
وجاء عنهم في
حديث قد ورد |
|
كثرة أكل البيض
تكثر الولد |
وينفع التفاح في
الرعاف |
|
مبرد حرارة
الأجواف |
وفيه نفع للسقام
العارض |
|
ويورث النسيان
أكل الحامض |
ـ فصل في اللحوم ـ
قد ورد المدح
للحم الضان |
|
لكن أتى النهي
عن الإدمان |
وهو يزيد في
السماع والبصر |
|
لأكله بالبيض في
الباه أثر |
أطيبه لحم
الذراع والقبج |
|
والفرخ أن ينهض أو
كان درج |
شكا نبي قلة
الجماع |
|
والضعف عند
الملك المطاع |