والخوص والآس
وعود القصب |
|
ولا تدعه فهو
شرعاً مستحب |
ما أخرج اللسان
فابتلعه |
|
وبالخلال أقذف
ولا تدعه |
تربة الحسين (ع)
وللحسين تربة
فيها الشفا |
|
تشفي الذي على
الحمام أشرفا |
لها دعاءان
فيدعو الداعي |
|
في وقتي الأخذ
والابتلاع |
حد لها الشارع
حداً خصصه |
|
تحريم ما قد زاد
فوق الحمصه |
القول في الماء وآدابه
سيد كل المائعات
الماء |
|
ما عنه في
جميعها غناء |
أما ترى الوحي
إلى النبي |
|
منه جعلنا كل
شيء حي |
ويكره الاكثار
منه للنص |
|
وعبه ـ أي شربه ـ
بلا مص |
يروى به التوريث
للكباد |
|
بالضم أعني وجع
الأكباد |
ومن ينحيه
ويشتهيه |
|
ويحمد الله
ثلاثاً فيه |
ثلاث مرات فيروى
أنه |
|
يوجب للمرء دخول
الجنه |
وفي ابتداء هذه
المرات |
|
جميعها بسمل لنص
آت |
وان شربت الماء
فاشرب بنفس |
|
ان كان ساقي
الماء حراً يلتمس |
أو كان عبداً
ثلث الأنفاسا |
|
كذاك ان أنت أخذت
الكاسا |
والماء أن تفرغ
من الشراب له |
|
صل على الحسين
والعن قاتله |
تؤجر بالآف
عدادها مئة |
|
من عتق مملوك
وحط سيئة |
ودرج وحسنات
ترفع |
|
فهي اذن مئات
الف أربع |
وليجتنب موضع
كسر الآنية |
|
وموضع العروة
للكراهية |
تشربه في الليل
قاعداً لما |
|
رووه واشرب في
النهار قائماً |