مبدأ الامر
منتهى الامر يوم الـ |
|
ـعرض سبحان من
له الامر والى |
وهو نفس النبي
لما أتاه |
|
وفد نجران
طالبين ابتهالا |
فدعاه وبنته أم
سبطيـ |
|
ـه وسبطيه لا
يرى ابدالا |
فاستهل القسيس
والاسقف الوا |
|
فد رعبا اذ
استبانا الوبالا |
واستمالا رضاه
بالجزية العظ |
|
ـمى عليهم
مضروبة اذلالا |
أنزل الله ذا
اعتمادا اليه |
|
آية تزعج الوغى
أهوالا |
ما استطاعت
جموعهم يوم عرض |
|
لكفاح الا عليها
استطالا |
وطواهم طي السجل
وطورا |
|
لفهم فيه يمنة
وشمالا |
يغمد السيف في
الرقاب وأخرى |
|
يتحرى تقليدها
الاغلالا |
صالح الجيش أن
تكون له الار |
|
واح والناس تغنم
الاموالا |
قاتل الناكثين
والقاسطين الـ |
|
ـبهم والمارقين
عنه اعتزالا |
كرع السيف في
دماهم بما حا |
|
دوا عن الدين
نزغة وانتحالا |
من برى مرحبا
بكف اقتدار |
|
أطعمته من ذي
الفقار الزيالا |
يوم سام الجبان
من حيث ولى |
|
راية الدين ذلة
وانخذالا |
قلع الباب بعدما
هي أعيت |
|
عند تحريكها
اليسير الرجالا |
ثم مد الرتاج
جسرا فما تم |
|
ولكن بيمن يمناه
طالا |
وله في الاحزاب
فتح عظيم |
|
اذ كفى المؤمنين
فيه القتالا |
حين سالت سيل
الرمال باعلا |
|
م من الشرك
خافقات ضلالا |
فلوى خافقاتها
بيمين |
|
ولواه الخفاق
يذري الرمالا |
ودعا للبراز عمرو
بن ود |
|
يوم في خندق
المدينة جالا |
فمشى يرقل
اشتياقا علي |
|
للقاه بسيفه
ارقالا |
وجثى بعد أن برى
ساق عمرو |
|
فوق عمرو تضر ما
واغتيالا |