وله البيتان المكتوبان في الايوان الذهبي الكاظمي يمدح الامامين موسى الكاظم وحفيده محمد الجواد عليهماالسلام :
لذ ان دهتك
الرزايا |
|
والدهر عيشك نكد |
بكاظم الغيظ
موسى |
|
وبالجواد محمد |
وقال موريا في مدح استاذه السيد حسين بحر العلوم :
نفسي فداء سيد
وده |
|
أعددته ذخري لدى
النشأتين |
لا غرو ان كنت
فداء له |
|
فانني ( العباس
) وهو ( الحسين ) |
وقال وهو من أروع ما قال في الغزل :
عديني وامطلي
وعدي عديني |
|
وديني بالصبابة
فهي ديني |
ومني قبل بينك
بالأماني |
|
فان منيتي في أن
تبيني |
سلي شهب الكواكب
عن سهادي |
|
وعن عد الكواكب
فاسأليني |
صلي دنفا بحبك
أوقفته |
|
نواك على شفا
جرف المنون |
أما وهوى ملكت
به قيادي |
|
وليس وراء ذلك
من يمين |
لأنت أعز من
نفسي عليها |
|
ولست أرى لنفسي
من قرين |
أما لنواكم أمد
فيقضى |
|
اذا لم تقض
عندكم ديوني |
وكنت أظن أن لكم
وفاء |
|
لقد خابت لعمر
أبي ظنوني |
هبوني أن لي
ذنبا وما لي |
|
سوى كلفي بكم
ذنب هبوني |
ألست بكم أكابد
كل هول |
|
وأحمل في هواكم
كل هون |
أصون هواكم والدمع
يهمي |
|
دما فيبوح بالسر
المصون |
وتعذلني العواذل
اذ تراني |
|
أكفكف عارض
الدمع الهتون |
يمينا لا سلوتهم
يمينا |
|
وشلت ان سلوتهم
يميني |