آثاره :
١ ـ هذا التفسير الذي بين يدك ؛
٢ ـ الميزان في تفسير القرآن ؛
٣ ـ بداية الحكمة ؛
٤ ـ نهاية الحكمة ؛
٥ ـ اصول الفلسفة والمنهج الواقعي ؛
٦ ـ الشيعة في الإسلام ؛
٧ ـ سنن النبيّ ؛
٨ ـ القرآن في الإسلام ، والذي ترجم إلى عدّة لغات.
وعشرات الرسائل والكتب الاخرى ، لا يسع المجال لتفصيلها.
وفاته :
وفي سنة ١٤٠٢ ه ق فجعت الامّة وتيتّم العلم وأهله برحيل مفكّرها وعظيمها إلى الملكوت وجنان الخلد والراحة الأبديّة ، وذلك في صباح يوم الأحد في الثامن عشر من شهر محرّم الحرام ، ودفن في مدينة قم المقدسة بجوار السيّدة الجليلة فاطمة المعصومة ـ عليهاالسلام ـ فسلام عليه يوم ولد ، ويوم أصبح مفخرة للعلم ، ويوم انتقل إلى جوار ربّه ، ويوم يبعث حيّا.
تعريف بالكتاب :
ليس من شكّ في أنّ من جملة المهمّات الصعبة أن يقوم الباحث بعمليّة التوفيق بين الآيات بظواهرها وحسب ما يعطيه مفادها ، وبين الروايات