شرب البهائم منه لا يخرجه من أن يكون منزّلا من السماء ، فيجب بقاؤه على أصل الطهارة (١).
[انظر أيضا المقدّمة الثانية ، الأمر السادس].
ـ (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً) [الفرقان : ٦٢].
أنظر النور : ٥٥ من الشافي ، ٤ : ٣٦ : و ٤٥.
ـ (وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ صالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتاباً) [فرقان : ٧١].
أي عظيما مقبولا (٢).
ـ (قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ ...) [الفرقان : ٧٧]
أنظر الزخرف : ٨٦ من الأمالي ، ٢ : ٣٠٦.
__________________
(١) الناصريات : ٨١.
(٢) الرسائل ، ٤ : ٢٤١.