٤ ـ (أَمَّنْ هَذَا الَّذِى يَرزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَّجُّوا فِى عُتُوٍّ وَنُفُورٍ). (الملك / ٢١)
٥ ـ (أَوَلَمْ يَرَوا أَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ ويَقْدِرُ انَّ فِى ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤمِنُونَ). (الروم / ٣٧)
٦ ـ (إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِيْنُ). (الذاريات / ٥٨)
٧ ـ (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِى الأَرْضِ إِلَّا عَلىَ اللهِ رِزقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَها كُلٌّ فِى كِتَابٍ مُّبِينٍ). (هود / ٦)
٨ ـ (قُلْ مَنْ يَرْزقُكُمْ مِّنَ السَّمواتِ والأرْضِ قُلِ اللهُ وإنَّا أَو إِيَّاكُمْ لَعَلىَ هُدىً أو فِى ضَلالٍ مُّبْينٍ). (سبأ / ٢٤)
٩ ـ (وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّماءِ مَآءً مُّبَارَكاً فَأَنبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الحَصِيْدِ* وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ* رِّزْقاً لِلْعِبَادِ). (ق الآيات / ٩ ـ ١١)
١٠ ـ (فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ إِلىَ طَعَامِهِ* أَنَّا صَبَبْنَا المَآءَ صَبّاً* ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ شَقّاً* فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبّاً* وَعِنَباً وقَضْباً* وَزَيتُوْناً وَنَخْلاً* وَحَدَائِقَ غُلْباً* وفَاكِهَةً وَأَبّاً* مَّتَاعَاً لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ). (١) (عبس الآيات / ٢٤ ـ ٣٢)
* * *
شرح المفردات :
«الرِزْق» : كما يقول الراغب في كتاب «المفردات» يعني البذل والعطاء المستمر ، دنيوياً كان أو أخروياً ، كما يُقال للحظ والنصيب رزقاً ، وكذلك للمواد الغذائية التي تصل إلى جوف الإنسان.
يقول «ابن منظور» في «لسان العرب» أيضاً : «الرزق» نوعان : ظاهر للأبدان كالأقوات ، وباطن للقلوب والنفوس ، كانواع المعارف والعلوم.
__________________
(١) هناك آيات كثيرة اخرى وردت في هذا المجال لها شَبَهٌ بالآيات أعلاه منها ٣١ ، يونس ؛ ١٧٢ ، البقرة ؛ ٢٨ ، الشورى ؛ ٢٦ ، الرعد ؛ ١٢ ، الشورى ؛ ٢٧ ، الشورى ؛ ٢٢ ، البقرة ؛ ٣٢ ، ابراهيم ؛ ٧٣ ، النحل ؛ ١٧ ، العنكبوت ؛ ١٣ ، غافر.