(٢) الدهرية (ورقة ٥٥ آ)
(٣) الثنوية (ورقة ٥٦ ب(
(٤) الصابئة (ورقة ٥٩ ب)
(٥) المنجّمية (ورقة ٦٠ آ)
(٦) الوثنية (ورقة ٦٢ آ)
(٧) الكتابية (ورقة ٦٢ ب)
ثم يتبع ذلك ببيان الفرق الاسلامية (معتمدا في ذلك على «كتاب المقالات» لابي القاسم البلخي) وهي الشيعة والخوارج والمعتزلة والمرجئة والعامّة والحشوية.
ثم يأتي ببيان مفصّل للشيعة معتمدا في الاكثر على الحاكم النيسابوري ، ويلي ذلك ذكر ضرار بن عمرو (ورقة ٧٦ ب) وجههم بن صفوان والكرامية (٧٨ ب) والمرجئة (٧٩ آ) والحشوية (٧٩ ب) والعامّة (٨٢ آ) هم ، ويعتمد المؤلّف في كثير من ذلك على «كتاب الملل والنحل» للشهرستاني ، ويلي هذا التعداد ذكر طبقات المعتزلة (ورقة ٨٢ ب ـ ١١٦ ب) التي حقّقناها ، ثم يذكر من قال بالاعتزال من آل النبي والخلفاء والزهاد والشعراء (ص ١٢٠ ـ ص ١٣٢ من النص) ، ثم يعود الى بيان كر فرق المعتزلة بالتفصيل مع ذكر ما انفردت به كل واحدة منها من القول ، ويعتمد في ذلك في الاكثر على الشهرستاني ، ثم يتكلّم عن أيّ هذه الفرق تكون «الناجية» ويقول ان «الزيدية هي الفرقة الناجية» (١٢٩ آ) ؛ ودليله على هذا «ان المعتزلة وان اجمعت على العدل والتوحيد والقول بإمامة زيد وقع من بعضهم اعتقادات أخر تقتضي الهلكة» كقول ابي الهذيل في اهل الجنّة «وكذلك وقع من كثير منهم اعتقادات تحتمل الهلكة فهؤلاء ليسوا على صفة الزيدية في سلامة اعتقادهم من الشوائب المهلكة من الاعتقادات الدينية ... (١٢٩ ب) الا ترى ان كثيرا من الخوارج يقولون بالعدل والتوحيد