٤ ـ (فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا). (التغابن / ١٦)
٥ ـ (فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ).
(الشعراء / ١٠٨ ، ١٢٦ ، ١٤٤ ، ١٦٣ ، ١٧٩) (آل عمران / ٥٠) (الزخرف / ٦٣)
٦ ـ (اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيكُمْ مِّنْ رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ). (الأعراف / ٣)
٧ ـ (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً). (الأحزاب / ٣٦)
٨ ـ (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَاتُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَىِ اللهِ وَرَسُولِهِ واتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَليمٌ). (الحجرات / ١)
٩ ـ (اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبَانَهُم أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللهِ والْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلهاً وَاحِداً لَاإِلهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ). (التوبة / ٣١)
١٠ ـ (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُم يَابَنِى آدَمَ أَنْ لَاتَعبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌ مُّبِينٌ* وَأَنِ اعْبُدُونِى هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ). (١) (يس / ٦٠ ـ ٦١)
شرح المفردات :
(إطاعة) تعني في الأصل الإنقياد والتسليم (وقد صرّح بذلك الكثير من اللغويين) ومن ثمّ أُطلق على اتّباع الأمر.
وقد فرَّق البعض بين (الإطاعة) و (المطاوعة) ففسّر الإطاعة بمعنى الإنقياد وتنفيذ الأمر ، والمطاوعة بمعنى الموافقة والإنسجام ، ولذا يقول الخليل ابن أحمد في كتاب (العين) : تستعمل (الإطاعة) في مورد الرعية بالنسبة للقائد ، وفي مورد المرأة بالنسبة لزوجها تستعمل (طواعية) أو (مطاوعة).
* * *
__________________
(١) هنالك آيات قرآنية كثيرة اخرى تتفق مع الآيات أعلاه مضموناً منها : الأنفال ، ٢٠ ، ٤٦ ؛ النور ، ٥٤ ؛ محمّد ، ٣٣ ؛ المجادلة ، ١٣ ؛ النساء ، ١٦ ؛ الأنعام ، ١٥ ؛ يونس ، ١٥ ؛ الزمر ، ١٣.