٣ ـ بالنصب ، على الاستثناء ، وهى قراءة عيسى بن عمر.
٦٠ ـ (قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
الملأ :
وقرئ :
الملو ، بالواو ، وكذلك هى فى مصاحف أهل الشام ، وهى قراءة ابن عامر.
وقيل : إن هذا ليس مشهورا عن ابن عامر ، وقراءته كقراءة باقى السبعة بهمزة.
٦٢ ـ (أُبَلِّغُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي وَأَنْصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ)
أبلغكم :
وقرئ :
١ ـ بالتخفيف ، وهى قراءة أبى عمرو.
٢ ـ بالتشديد ، وهى قراءة باقى السبعة.
٧٣ ـ (وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْكُمْ
بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ وَلا تَمَسُّوها
بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
ثمود :
قرئ :
بكسر الدال والتنوين ، مصروفا ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش.
٧٤ ـ (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِنْ
سُهُولِها قُصُوراً وَتَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُوا آلاءَ اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ)
وتنحتون :
وقرئ :
١ ـ وتنحتون ، بفتح الحاء ، وهى قراءة الحسن.
٢ ـ وتنحاتون ، بإشباع الفتحة ، عزاها الزمخشري إلى الحسن.
٣ ـ وينحتون ، بالياء وكسر الحاء ، وهى قراءة ابن مصرف.
٤ ـ وينحتون ، بالياء وفتح الحاء ، وهى قراءة أبى مالك.