يفصل :
قرئ :
١ ـ بالياء ، جريا على لفظه ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو ، وحفص.
٢ ـ بالنون ، على سبيل الالتفات ، وهى قراءة باقى السبعة.
١٠ ـ (دَعْواهُمْ فِيها سُبْحانَكَ اللهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ وَآخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)
أن الحمد :
وقرئ :
أن ، بالتشديد ، ونصب «الحمد» ، وهى قراءة عكرمة ، ومجاهد ، وقتادة ، وابن يعمر ، وبلال بن أبى بردة ، وأبى مجاز ، وأبى حيوة ، وابن محيصن ، ويعقوب.
١١ ـ (وَلَوْ يُعَجِّلُ اللهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ
لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)
لقضى :
قرئ :
١ ـ لقضى ، مبنيا للفاعل ، و «أجلهم» بالنصب ، وهى قراءة ابن عامر.
٢ ـ لقضينا ، وهى قراءة الأعمش.
٣ ـ لقضى ، مبنيا للمفعول ، و «أجلهم» بالرفع ، وهى قراءة باقى السبعة.
١٦ ـ (قُلْ لَوْ شاءَ اللهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلا أَدْراكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً
مِنْ قَبْلِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ)
ولا أدراكم :
وقرئ :
١ ـ ولأدراكم ، بلام دخلت على فعل مثبت ، معطوف على منفى ، والمعنى : ولأعلمكم به من غير طريقى وعلى لسان غيرى ، وهى قراءة قنبل ، والبزي.
٢ ـ ولا أدرأتكم ، بهمزة ساكنة ، على أن أصله «أدريتكم» ، ثم قلبت الياء همزة ، كما تقول فى «لبيت بالحج» : لبأت ؛ أو على أن أصله من «الدرء» وهو الدفع ، وهى قراءة ابن عباس ، وابن سيرين ، والحسن ، وأبى رجاء.