٣ ـ (فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ* أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِميِنَ). (التين / ٧ و ٨)
٤ ـ (فَإِلَيْنَا مَرجِعُهُم ثُمَّ اللهُ شَهِيدٌ عَلَى مَايَفعَلُونَ). (يونس / ٤٦)
٥ ـ (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هؤُلَآءِشَهِيداً). (النساء / ٤١)
٦ ـ (وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَآئِقٌ وَشَهِيدٌ). (ق / ٢١)
٧ ـ (يَومَ تَشهَدُ عَلَيهِم أَلسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِم وأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ). (النور / ٢٤)
٨ ـ (وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَينَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللهُ الَّذِى أَنطَقَ كُلَّ شَىْءٍ). (فصلت / ٢١)
٩ ـ (يَوْمَئِذٍ تُحَدّثُ أَخْبَارَهَا* بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا). (الزلزال / ٤ ـ ٥)
١٠ ـ (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسطَ لِيَومِ القِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثقَالَ حَبَّةٍ مِّن خَرْدَلٍ أَتَينَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ). (الأنبياء / ٤٧)
١١ ـ (وَالْوَزْنُ يَومَئذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُؤلئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ* وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُؤلئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُم). (الأعراف / ٨ ـ ٩)
١٢ ـ (هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَومِ الْحِسَابِ). (ص / ٥٣)
١٣ ـ (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ). (آل عمران / ١٩٩) (المائدة / ٤) (إبراهيم / ٥١) (غافر / ١٧)
١٤ ـ (أَلَا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ). (الانعام / ٦٢)
١٥ ـ (إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ* ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم). (الغاشية / ٢٥ ـ ٢٦)
١٦ ـ (اقْرَأ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَومَ عَلَيكَ حَسِيباً). (الاسراء / ١٤)
جمع الآيات وتفسيرها
الجميع محضرون في تلك المحكمة العظمى :
الآية الاولى تتحدث عن حضور جميع الامم أمام الله تعالى في محكمة عدله ، فبعد أن أشارت إلى الأقوام السالفة وكيفية هلاكها بذنوبها ، قال تعالى : (وَإِنْ كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ) (١).
__________________
(١). يرى جمع من المفسرين أنّ الآية تعرب على هذا النحو : إنْ : نافية ، ولمّا : بمعنى إلّا ، وجميعٌ : بمعنى ـ