وَالَّذِينَ هادُوا) م (١) (وَمَنْ (٢) يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً) ن (٣) (وَقُولُوا (٤) لِلنَّاسِ حُسْناً) م (فَاقْتُلُوا (٥) الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ) ن وقيل : محكمة (٦) (فَاعْفُوا (٧) وَاصْفَحُوا) م (قاتِلُوا (٨) الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ) إلى قوله (حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ) ن (فَأَيْنَما (٩) تُوَلُّوا) م (وَحَيْثُ (١٠) ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) ن (إِنَ (١١) الَّذِينَ يَكْتُمُونَ) م (إِلَّا (١٢) الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا) ن (إِنَّما حَرَّمَ (١٣) عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ) م أحلّت لنا ميتتان ودمان ، من السّنة ناسخها) ن (الْحُرُّ (١٤) بِالْحُرِّ) م (أَنَّ النَّفْسَ (١٥) بِالنَّفْسِ) ن (الْوَصِيَّةُ (١٦) لِلْوالِدَيْنِ) م (آية (١٧) المواريث) ن (كَما كُتِبَ (١٨) عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ م أُحِلَ (١٩) لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ) ن (وَعَلَى الَّذِينَ (٢٠) يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ) م (فَمَنْ (٢١) شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ن (وَلا (٢٢) تَعْتَدُوا) م (فَمَنِ اعْتَدى (٢٣) عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا) ن
__________________
(١) الرمز (م) للمنسوخ ، والرمز (ن) للناسخ.
(٢) الآية ٨٥ سورة آل عمران
(٣) الرمز (م) للمنسوخ ، والرمز (ن) للناسخ.
(٤) الآية ٨٣
(٥) الآية ٥ سورة التوبة
(٦) والمراد بالآية لين القول وحسن المعاملة ومحالفة مكارم الأخلاق ، وهذا مطلوب مع البر والفاجر. وانظر قول الله تعالى لموسى فى مخاطبة فرعون : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى)
(٧) الآية ١٠٩
(٨) الآية ٢٩ سورة التوبة
(٩) الآية ١١٥
(١٠) الآية ١٤٤ ، والآية ١٥٠
(١١) الآية ١٥٩
(١٢) الآية ١٦٠. وجعل هذه الآية وأمثالها ناسخة مبنى على القول بأن الاستثناء نسخ ، والمسألة خلافية.
(١٣) الآية ١٧٣
(١٤) الآية ١٧٨
(١٥) الآية ٤٥ سورة المائدة
(١٦) الآية ١٨٠
(١٧) مضمون الآية ١١ سورة النساء
(١٨) الآية ١٨٣
(١٩) الآية ١٨٧
(٢٠) الآية ١٨٤
(٢١) الآية ١٨٥
(٢٢) الآية ١٩٠
(٢٣) الآية ١٩٤ ، وكون هذه الآية ناسخة غير ظاهر فان الاعتداء المسموح به فيها جزاء الاعتداء المبدوء به ، وهو ليس اعتداء الا فى التسمية للمشاكلة على ضرب من التجوز ، كما هو معروف.