التّاسع الأخنس بن شريق : (إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ (١) هَلُوعاً).
العاشر أبىّ بن خلف الجمحىّ : (يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ (٢) ما غَرَّكَ).
الحادى عشر كلدة بن أسيد : (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ (٣) فِي كَبَدٍ).
الثانى عشر عقبة بن أبى معيط : (وَكانَ (٤) الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً).
الثالث عشر أبو طالب : (فَلْيَنْظُرِ (٥) الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ).
الرّابع عشر عدىّ بن ربيعة : (أَيَحْسَبُ (٦) الْإِنْسانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ).
الخامس عشر عتبة بن أبى لهب : (قُتِلَ الْإِنْسانُ (٧) ما أَكْفَرَهُ).
(فَلْيَنْظُرِ (٨) الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ).
السّادس عشر سعد بن أبى وقّاص : (وَوَصَّيْنَا (٩) الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً).
السّابع عشر عبد الرّحمن بن أبى بكر الصّدّيق فى سورة الأحقاف : (وَوَصَّيْنَا (١٠) الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ).
__________________
(١) الآية ١٩ سورة المعارج
(٢) الآية ٦ سورة الانفطار
(٣) الآية ٤ سورة البلد
(٤) الآية ٢٩ سورة الفرقان
(٥) الآية ٥ سورة الطارق
(٦) الآية ٣ سورة القيامة
(٧) الآية ١٧ سورة عبس. وكان الانسان فى الآية عتبة بن أبى لهب تبع فيه غيره وقد صح اسلام عتبة ، وذكره ابن حجر فى الاصابة وكان له أخ هو عتيبة وقد دعا عليه النبى صلىاللهعليهوسلم فأكله الأسد فى طريقه الى الشام فالظاهر أن الآية تنزل عليه. وانظر شهاب البيضاوى فى تفسير سورة تبت.
(٨) الآية ٢٤ سورة عبس
(٩) الآية ٨ سورة العنكبوت
(١٠) الآية ١٥ سورة الاحقاف