[٥٨] ـ (كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ) أي اللّؤلؤ صفاء وحمرة وبياضا.
[٥٩] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٦٠] ـ (هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ) في العمل (إِلَّا الْإِحْسانُ) بالثّواب.
[٦١] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٦٢] ـ (وَمِنْ دُونِهِما) دون الجنتين المذكورتين للخائفين المقرّبين (جَنَّتانِ) لمن دونهم من اصحاب اليمين.
[٦٣] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٦٤] ـ (مُدْهامَّتانِ) من ادهامّ كاسوادّ لفظا ومعنى أي سوداوان من شدة الخضرة.
[٦٥] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٦٦] ـ (فِيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ) فوّارتان بالماء.
[٦٧] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٦٨] ـ (فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ) عطفا عليها لفضلهما.
[٦٩] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٧٠] ـ (فِيهِنَ) أي الجنتين وأماكنهما (خَيْراتٌ) أي خيّرات الأخلاق ، فخّفف (حِسانٌ) الصّور.
[٧١] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٧٢] ـ (حُورٌ) بيض ، أو شديدات سواد العيون وبياضها (مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ) مخدّرات مصونات في خيام من درّ مجوّف.
[٧٣] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
[٧٤] ـ (لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ) قبل أزواجهن (وَلا جَانٌ).
[٧٥] ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).