٢٠ ـ (وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَيَمْشُونَ
فِي الْأَسْواقِ وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً)
إنهم :
وقرئ :
أنهم ، بالفتح ، على زيادة اللام.
ويمشون :
١ ـ مضارع «مشى» خفيفا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مشددا ، مبنيا للمفعول ، أي : تمشيهم حوائجهم إلى الناس ، وهى قراءة على ، وابن مسعود ، وعبد الرحمن ابن عبد الله.
٣ ـ مشددا ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة أبى عبد الرحمن السلمى.
٢٢ ـ (يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِكَةَ لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً)
حجرا :
وقرئ :
بضم الحاء ، وهى قراءة أبى رجاء ، والحسن ، والضحاك.
٢٥ ـ (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالْغَمامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً)
تشقق :
قرئ :
١ ـ بإدغام التاء ، من «تتشقق» ، وهى قراءة الحرميين ، وابن عامر.
٢ ـ بحذف التاء ، وهى قراءة باقى السبعة.
ونزل :
١ ـ ماضيا مشددا ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ماضيا مشددا مبنيا للفاعل ، وهى قراءة ابن مسعود ، وأبى رجاء.
٣ ـ أنزل ، مبنيا للفاعل ، ورويت أيضا عن أبى رجاء.
٤ ـ نزل ، ثلاثيا مخففا ، مبنيا للفاعل ، ورويت عن أبى عمرو.