وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ) :
(يَكْتُمُ إِيمانَهُ) يخفيه.
(بِالْبَيِّناتِ) بالأدلة الواضحات.
(مُسْرِفٌ) مجاوز الحد.
(كَذَّابٌ) مبالغ فى الكذب.
٢٩ ـ (يا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ إِنْ جاءَنا قالَ فِرْعَوْنُ ما أُرِيكُمْ إِلَّا ما أَرى وَما أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشادِ) :
(ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ) عالين.
(فَمَنْ يَنْصُرُنا) فمن ينقذنا.
(مِنْ بَأْسِ اللهِ) من عذاب الله.
(إِلَّا ما أَرى) الا الذي أرى.
(وَما أَهْدِيكُمْ) بهذا الرأى الذي أراه.
٣٠ ـ (وَقالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزابِ) :
(الْأَحْزابِ) الذين تحزبوا على رسلهم.
٣١ ـ (مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبادِ) :
(مِثْلَ دَأْبِ) مثل عادة.
٣٢ ـ (وَيا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنادِ) :
(يَوْمَ التَّنادِ) يوم تصايح الخلق بعضهم على بعض ، يعنى يوم القيامة.
٣٣ ـ (يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ ما لَكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ عاصِمٍ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ) :