(رِزْقاً لِلْعِبادِ) أي أنبتناها رزقا للعباد.
(بِهِ) أي بالماء.
(مَيْتاً) جف نباتها.
(كَذلِكَ الْخُرُوجُ) خروج الموتى من القبور حين يبعثون.
١٢ ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ) :
(كَذَّبَتْ) بالرسل.
(قَبْلَهُمْ) قبل هؤلاء.
١٣ ـ (وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوانُ لُوطٍ) :
(وَإِخْوانُ لُوطٍ) وقوم لوط.
١٤ ـ (وَأَصْحابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ) :
(فَحَقَ) عليهم.
(وَعِيدِ) ما وعدتهم به من الهلاك.
١٥ ـ (أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ) :
(أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ) أفعجزنا عن الخلق الأول فلا نستطيع إعادتهم.
(فِي لَبْسٍ) فى ريب.
(جَدِيدٍ) بعد الموت.
١٦ ـ (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) :
(ما تُوَسْوِسُ بِهِ) ما تحدثه به.
(مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) من عرق الوريد الذي هو أقرب شىء منه.
١٧ ـ (إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ) :
(الْمُتَلَقِّيانِ) الملكان الحافظان.