وَليُحْسِنْ إِليهِ.
[٢١٦ / ٤٥] مَنْ سَاءَتْ سِيرَتُهُ سَاءَتْ مَنِيَّتُهُ.
[٢١٧ / ٤٦] مَنْ رَأى جَنَازةً فَلْيَقُلْ : «سُبْحانَ الحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ» ثلاثاً.
[٢١٨ / ٤٧] مَنْ نَامَ قَبْلَ العِشَاءِ فَلاَ أَنَامَ اللهُ يَقِينَهُ(١).
[٢١٩ / ٤٨] مَنْ عَيَّرَ أَخَاهُ بِذَنْب لَمْ يَمُتْ حَتَّى يَعْمَلَهُ.
[٢٢٠ / ٤٩] مَنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ مايَتَصدَّقُ بِهِ فَلْيَسْتَغْفِرْ لِلمُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ؛ فإِنَّها لَهُ صَدَقةٌ.
[٢٢١ / ٥٠] مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ لاَ يَسْتَطِيعُ رَدَّ جَوْرِهِ كُنْتُ خَصْمَهُ بَيْنَ يَدَي اللهِ سُبْحانَهُ غَداً.
[٢٢٢ / ٥١] مِنْ البَلاءِ كَثْرَةُ المَعارِفِ.
[٢٢٣ / ٥٢] مِنْ تَمامِ التَّحيَّةِ الأخْذُ باليَدِ.
[٢٢٤ / ٥٣] مِنْ شَقَاوةِ العَبدِ تَضْييعُ عُمْرهِ فِي اللهوِ وَاللَعِبِ.
[٢٢٥ / ٥٤] مَا أَنْكَرتُمْ مِنْ زَمانِكُمْ فَبِمَا غَيَّرتُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ.
[٢٢٦ / ٥٥] مَا مِنْ صَباح إلاّ وَمَلَكانِ يُنَادِيانِ : وَيلٌ للرِّجَالِ مِنْ النِّساءِ وَوَيلٌ للنِّساءِ مِنْ الرِّجالِ.
[٢٢٧ / ٥٦] مَا مِنْ عَبد يَبِيتُ عَلَى وُضُوء إلاَّ بَاتَت المَلائِكَةُ تَسْتَغْفِرُ لَهُ.
[٢٢٨ / ٥٧] مَا صوتٌ أَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْ صُوتِ مُذْنِب يقولُ : يَارَبِّ اغْفِرْ لي يَارَبِّ ارْحَمْنِي.
__________________
(١) كذا في المخطوطة ، ولعلّه الصحيح : (عينيه).