[٢٧٠ / ٢] يَسْتَغْفِرُ لِلمَرأةِ المُطِيعَةِ لِبَعْلِها طَيْرُ الهَواءِ وَحِيتَانُ المَاءِ.
[٢٧١ / ٣] يُبعَثُ صَاحِبُ النُّخامَةِ فِي المَسْجِدِ يَومَ القِيامَةِ وَهِيَ فِي وَجْهِهِ.
[٢٧٢ / ٤] يَقُولُ اللهُ تَعالَى إِنِّي لأَسْتَحِي مِنْ الشَّيْخِ المُسْلِمِ أَنْ أَحْرِقَ شَيْبَتَهُ بِالنَّارِ ؛ فَلْيَسْتَحِي الشَّيْخُ أَنْ يَعْصيني؟!
هذا آخر ما جُمِع في هذه الأوراق من الأحاديث والله أعلم.
والحمد لله ربّ العالمين
وصلّى الله على محمّـد وآله وصحبه أجمعين(*).
* * *
__________________
(*) هذا آخر ما منّ الله علينا لتعليق هذه الرسالة المنيفة ، وقد فرغت من تصحيحها وتقويم نصّها وبعض التعاليق مستعجلاً ، بأمر أُستاذي الأجلّ ، العلم العلاّم السيّد محمّـد رضا الحسيني الجلالي ـ دام ظلّه ـ في ليلة الغدير الأغرّ من شهر ذي الحجّة الحرام سنة ١٤٢٧ الهجريّة ، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين ..
السيّد حسن الموسوي البروجردي