ولكني أوصيكم بالعمل بخواتيم سورة النحل.
وبعد فهذه سورة النحل ، وهذا تفسير لها. نسأل الله ـ تعالى ـ أن يجعله خالصا لوجهه ، ونافعا لعباده.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
د. محمد سيد طنطاوى
المدينة المنورة : مساء الثلاثاء ٢٧ من ذي الحجة ١٤٠٣ ه
الموافق ٤ / ١٠ / ١٩٨٣ م