صِنْوانٍ) ـ : الناس من شجر شتّى وأنا وأنت من شجرة واحدة...................... ١١٢
ـ نزول قوله عزّ شأنه : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) في شأن رسول الله وعليّ صلوات الله عليهما. ١١٧
ـ بيان شأن نزول قوله تعالى : (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) في شأن علي عليهالسلام........ ١٢٥
ـ بيان كمال عناية الله تعالى بوليّه عليّ بن أبي طالب وإنزاله في تفخيم شأنه قوله عزّ اسمه : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا.)..................................................... ١٢٩
ـ الآثار الواردة حول طلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلممن الله تعالى أن يجعل عليا وزيرا وعضيدا له في أمر الدعوة إلى الله كما طلب ذلك موسى لأخيه كما شرح الله ذلك في قوله (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي هارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي) واجابة الله تعالى ما طلبه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................................................. ١٣٨
ـ في أنّ غفران الله تعال يختّص بالمؤمنين الذين عملوا الصالحات واهتدوا الى ولاية أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلموهذا أراد الله تبارك وتعالى من قوله : (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى.)..................... ١٤٢
ـ نزول قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ) في شأن علي وحمزة وعبيدة عليهمالسلام وعتبة وشيبة