أنصاف الأبيات
الشطر |
القائل |
ج / ص |
هم الأنصار عرضتها اللقاء |
|
١ / ٢٦٣ |
وكان مزاجها عسل وماء |
|
٤ / ١٣٦ |
أرى الموت لا يسبق الموت شيء |
|
٤ / ٣١٢ |
الناس جنب والأمير جنب |
الأخفش |
١ / ٥٣٦ |
تضبح في الكف ضباح الثعلب |
|
٥ / ٥٨٨ |
يحدو بها كل فتى هيّات |
|
٣ / ٢١ |
وطاب إلقاح اللبان وبرد |
|
٣ / ٢٠٩ |
علفتها تبنا وماء باردا |
|
١ / ٤٧ و ٥ / ١٠٧ و ١٨٠ و ٢١٣ |
إني كبير لا أطيق العنّدا |
|
٢ / ٥٧٤ |
نحسبك والضحاك سيف مهند |
|
١ / ٤٨٠ |
ويأتيك بالأخبار من لم تزود |
طرفة |
٤ / ٤٣٧ |
وجرح اللسان كجرح اليد |
النابغة |
٤ / ٩ |
ألا فارحموني يا إله محمد |
|
٣ / ٥٨٩ |
تصابى وأمسى علاه الكبر |
|
١ / ٤٧٣ |
في بئر لا حور سرى وما شعر |
|
٥ / ٤٩٤ |
لتجدني بالأمير برا |
الطبري |
٢ / ٤٠٢ |
جعلت عيب الأكرمين سكرا |
|
٣ / ٢١١ |
جدب المندّى عن هوانا أزور |
الكليبي |
٣ / ٣٢٥ |
تروح من الحي أم تبتكر |
|
٤ / ٥١١ |
وهل يستوي ذو أمة وكفور |
|
٤ / ٦٣١ |
أر يا اسلمي يا هند هند بني بكر |
|
٤ / ١٥٤ |
أنادي به آل الوليد وجعفر |
|
٣ / ٤١٠ |
كأن عينيه مشكاتان في جحر |
|
٤ / ٣٨ |
يا سارق الليلة أهل الدار |
|
١ / ٥٣٤ |
كحائضة يزنى بها غير طاهر |
|
١ / ٢٥٨ |
وأغضب أن تهجى تميم بعامر |
|
٣ / ٤٩٦ |
فإذا شربت فإنني رب الخورنق والسدير |
|
١ / ٢٥٣ |
وهن يمشين بنا هميسا |
|
٣ / ٤٥٧ |