المراد دخولهم في الإسلام ، وإنما ذكر الصلاة والزكاة ؛ لأنهما من أجل شرائع الإسلام وأشهرها ومثله مع قوله : (فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ) [سورة التوبة آية ١١].
الثاني : إتمام الصلاة ، قال الله تعالى : (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ) [سورة النور آية ٥٦]. أي : أتموها في أوقاتها ، وقوله تعالى : (وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ) [سورة البقرة آية ٣]. ونحوه كثير.