٩٦ |
توجه الخطاب الى النبي (صلى الله عليه وآله) تشريفا له وتسلية له. الوجه في اسناد الحزن الى ذواتهم وتعدى المسارعة ب (في). |
١٠٥ |
اختصاص الغيب بالله والمراد منه. |
٩٧ |
الآية المباركة تعليل لعدم مضارتهم. |
١٠٦ |
الوجه في الاستدراك عما تقدم بالاجتباء. |
٩٨ |
الوجه في توصيف العذاب بالعظمة وعدم تقييده بالآخرة. الآية نعم جميع الكافرين والوجه في التعبير بالشراء وان المراد بالكفر جميع مراتبه. |
١٠٧ |
الآية الكريمة تميز بين الخبيث والطيب. وفيها إعلام بان الحياة الطيبة مترتبة على العمل الصالح. |
٩٩ |
الآية الشريفة تبين قضية عقلية حقيقية الآية المباركة تبين جزاء تمردهم. |
١٠٨ |
بحوث المقام. |
١٠٠ |
الآية الكريمة تكشف عن حقيقة من الحقائق الواقعية. مادة (ملل) ومعناها. |
|
بحث ادبي يتعلق بالآية الشريفة. |
١٠٢ |
الآية المباركة تبين سوء حال الكفار في الآخرة. الآية الكريمة تبين أهم القوانين الجارية في مسير التكامل. |
١١٠ |
بحث دلالي وفيه ان الآيات الشريفة تدل على امور : |
١٠٣ |
المراد من الخبيث والطيب وان الآية غاية لما تقدمت. |
|
(الاول) : تدل الآية الكريمة على ان أعراض الناس عن الايمان موجب لجريان سيد الأنبياء (صلى الله عليه وآله) وانها تسلم له. |
١٠٤ |
اضافة كل من الطيب والخبيث. ظرف تمييز الخبيث من الطيب. |
١١١ |
(الثاني) : تدل الآية المباركة على كمال عنايته تعالى بالرسول (صلى الله عليه وآله) والايمان. |
|
|
|
(الثالث) : الآية المباركة تدل على أعظم الحقائق وهو كل من اعرض عن الايمان به لن يضر الله. |
|
|
١١٢ |
(الرابع) : تدل الآية الشريفة على ان الخير الحقيقي هو ما بينه عزوجل وغيره يكون من الاستدراج. |