مدخل
يتناول أمرين :
١ ـ معنى إعراب القرآن الكريم وأهم المؤلفات فيه ـ قديما وحديثا ـ.
٢ ـ منهج العمل في الكتاب.
أولا : معنى الإعراب الإعراب في اللغة مصدر أعرب في كلامه إذا أبان وأفصح وعند النحاة هو توضيح المعاني النحوية كالفاعل والمفعول بحركات إعرابية في أواخر الألفاظ داخل الجملة ، وهو أيضا اختلاف آخر الكلمة باختلاف العوامل لفظا أو تقديرا قال ابن جني «هو الإبانة عن المعاني بالألفاظ) (الخصائص ١ / ٣٥) ولو لا الإعراب لاستبهم الكلام وغمضت معانيه.
أهم المؤلفات في (إعراب القرآن).
في القديم :
١ ـ إعراب ثلاثين سورة من القرآن الكريم لابن خالويه (ت ٣٧٠ ه).
٢ ـ إعراب القرآن لأبي جعفر النحاس (ت ٣٨٨ ه).
٣ ـ التبيان في إعراب القرآن للعكبري (ت ٦١٦ ه).
٤ ـ معاني القرآن وإعرابه للزجاج (أبو إسحاق) (ت ٣١١ ه).
في الحديث :
١ ـ إعراب القرآن وبيانه لمحيي الدين الدرويش ـ بيروت (١٩٨٠ م).
٢ ـ الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل ـ بهجت عبد الله صالح ـ عمان الأردن.
٣ ـ الجدول في إعراب القرآن وصرفه تصنيف / محمود صافي.
مراجعة لينة الحمصي دمشق ـ بيروت.
٤ ـ إعراب القرآن لفضيلة أ. د / محمود سليمان ياقوت ، طبعة دار المعرفة الإسكندرية.
ـ يضاف لما سبق بعض كتب تفسير القرآن الكريم ومعانيه التي تحدثت عن الإعراب في ثناياها كتفسير النسفي ومعاني القرآن للفراء.