ظرف لما يستقبل من الزمان تضمن معنى الشرط ، خافض لشرطه ، منصوب بجوابه. (نُودِيَ) : فعل ماض مبني للمجهول. (لِلصَّلاةِ) : جار ومجرور في محل رفع نائب فاعل. (مِنْ يَوْمِ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف حال من الصلاة. (الْجُمُعَةِ) : مضاف إليه مجرور. وجملة : (نودي ...) في محل جر بإضافة إذا إليها. وجملة : (إذا نودي ...) جواب النداء. (فَاسْعَوْا) : (الفاء) : رابطة لجواب الشرط. (اسعوا) : فعل أمر ، والواو) : فاعل. (إِلى ذِكْرِ) : جار ومجرور متعلق ب : اسعوا. (اللهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور. وجملة : (فاسعوا ...) جواب شرط غير جازم. (وَذَرُوا) : (الواو) : عاطفة. (ذروا) : فعل أمر و (الواو) : فاعل. (الْبَيْعَ) : مفعول به منصوب. وجملة : (ذروا ...) معطوفة على جملة : (اسعوا ...). (ذلِكُمْ) : اسم إشارة مبتدأ. (خَيْرٌ) : خبر مرفوع. (لَكُمْ) : جار ومجرور متعلق ب : خير. وجملة : (ذلكم خير ...) تعليلية. (إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) : سبق إعرابها في الآية (١١) من سورة الصف.
(فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (١٠))
الإعراب (فَإِذا قُضِيَتِ) : (الفاء) : عاطفة. (إذا قضيت) : مثل : إذا نودي ، و (التاء) : للتأنيث. (الصَّلاةُ) : نائب فاعل مرفوع. وجملة : (قضيت ...) في محل جر بإضافة إذا إليها. وجملة : إذا قضيت معطوفة على جملة : (إذا نودي ...) في الآية السابقة. (فَانْتَشِرُوا) : (الفاء) : رابطة لجواب الشرط. (انتشروا في الأرض) : مثل : (اسعوا إلى ذكر ...) في الآية السابقة مفردات وجملة. (وَابْتَغُوا) : (الواو) : عاطفة. (ابتبغوا) : مثل : (ذروا ...) في الآي السابقة. (مِنْ فَضْلِ) : جار ومجرور متعلق ب : ابتغوا. (اللهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور. وجملة : (ابتغوا ...) معطوفة على جملة : (انتشروا ...) لا محل لها. (وَاذْكُرُوا اللهَ) : (الواو) : عاطفة. (اذكروا الله) : مثل : (ذروا البيع ...) في الآية السابقة. (كَثِيراً) : نائب عن المفعول المطلق منصوب وجملة : (اذكروا ...) معطوفة على جملة : (انتشروا ...). (لَعَلَّكُمْ) : حرف ناسخ للترجي ، و (الكاف) : اسم لعل. (تُفْلِحُونَ) : مثل (تعلمون ...) في الآية السابقة. وجملة : (تفلحون ...) في محل رفع خبر لعل. وجملة : (لعلكم ...) تعليلية.
(وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (١١))