(مِنْكُمُ) : جار ومجرور ، متعلق بمحذوف حال من فاعل (شَهِدَ. الشَّهْرَ) : مفعول به منصوب. (فَلْيَصُمْهُ) : (الفاء) : واقعة في جواب الشرط. (اللام) : لام الأمر. (يصم) : فعل مضارع مجزوم. والفاعل مستتر تقديره : هو. و (الهاء) : في محل نصب مفعول به. وجملة : (فَلْيَصُمْهُ) : في محل جزم جواب الشرط. وجملة : (من شهد ... فليصمه) : استئنافية. [أو هي خبر المبتدأ : (شَهْرُ رَمَضانَ) والفاء جيء بها لأن المبتدأ وصف باسم الموصول الذي فيه معنى الشرط]. (الواو) : عاطفة. (مِنَ) : اسم شرط جازم مبتدأ. (كانَ) : فعل ماض ناسخ في محل جزم فعل الشرط. واسم (كان) محذوف تقديره : هو. (مَرِيضاً) : خبر (كان) منصوب. وجملة : (كانَ مَرِيضاً) : في محل رفع خبر المبتدإ : من. (أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) : سبق إعرابها في الآية : (١٨٤). وجملة : (من كان ... سفر) : معطوفة على جملة : (فمن شهد ...) لا محل لها. (يُرِيدُ) : فعل مضارع مرفوع. (اللهُ) : لفظ الجلالة فاعل مرفوع. (بِكُمُ) : جار ومجرور ، متعلق ب (يُرِيدُ. الْيُسْرَ) : مفعول به منصوب. وجملة : (يريد ...) : تعليلية. (الواو) : عاطفة. (لا) : نافية. (يُرِيدُ) : فعل مضارع مرفوع والفاعل مستتر تقديره : هو. (بِكُمُ) : جار ومجرور ، متعلق ب (لا يريد). (الْعُسْرَ) : مفعول به منصوب. والجملة : معطوفة على السابقة. (وَلِتُكْمِلُوا) : (الواو) : عاطفة. (اللام) : لام التعليل. (تكملوا) : فعل مضارع منصوب ب (أن) مضمرة ، وعلامة النصب حذف النون ، و (الواو) : فاعل. (الْعِدَّةَ) : مفعول به منصوب. والمصدر المؤول من (أن) المضمرة والفعل (تكملوا) : في محل جر باللام ، والجار والمجرور متعلق بفعل محذوف معطوف على قوله : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ. وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ) : مثل : (وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ) ومعطوفة عليها. (عَلى ما) : جار ومجرور ، متعلق ب (تكبّروا). [أو : (ما) : حرف مصدري]. (هَداكُمْ) : فعل ماض و (الكاف) مفعول به. والفاعل مستتر تقديره : هو. والجملة : صلة الموصول (ما). [أو : والمصدر المؤول من (ما) والفعل : في محل جر بعلى ، والجار والمجرور متعلق ب (تكبروا)]. (وَلَعَلَّكُمْ) : (الواو) : عاطفة. (لعل) : حرف ناسخ للرجاء. و (الكاف) : ضمير في محل نصب اسم (لعل). (تَشْكُرُونَ) : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو : فاعل. والجملة : في محل رفع خبر (لعل). وجملة : (لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) : تعليلية ، وهي معطوفة على المصادر المؤولة السابقة.
١٨٦ ـ (وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (١٨٦))