أبواه) : اعتراضية. (فَلِأُمِّهِ) : (الفاء) : رابطة لجواب الشرط. (لأمّ) : جارّ ومجرور ، خبر مقدّم. و (الهاء) : مضاف إليه. (الثُّلُثُ) : مبتدأ مؤخّر. وجملة : (لأمّه الثّلث) : في محلّ جزم جواب الشرط. (الفاء) : استئنافية. (فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ) : مثل إعراب (إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ) (الفاء) : رابطة لجواب الشرط. (لأمّه السّدس) : مثل إعراب (لأمّه الثّلث). (مِنْ بَعْدِ) : جارّ ومجرور ، متعلق ب (يُوصِيكُمُ. وَصِيَّةٍ) : مضاف إليه مجرور. (يُوصِي) : مضارع مرفوع. والفاعل مستتر ، تقديره : هو. (بِها) : جارّ ومجرور ، متعلق ب (يُوصِي) وجملة : (يُوصِي بِها) : في محلّ جر نعت ل (وَصِيَّةٍ. أَوْ) : عاطفة. (دَيْنٍ) : معطوف على (وَصِيَّةٍ) مجرور. (آباؤُكُمْ) : (آباء) : مبتدأ مرفوع. و (الكاف) : ضمير ، مضاف إليه. (وَأَبْناؤُكُمْ) : (الواو) : عاطفة. (أبناء) : معطوف على (آباء). و (الكاف) : ضمير ، مضاف إليه. (لا) : نافية. (تَدْرُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون ، و (الواو) : فاعل. وجملة : (لا تَدْرُونَ) : في محل رفع خبر المبتدإ (آباء). وجملة : (آباؤُكُمْ) : استئنافية. (أَيُّهُمْ) : (أيّ) : موصول مبني على الضم في محل نصب مفعول به ، و (الهاء) : مضاف إليه. (أَقْرَبُ) : خبر لمبتدإ محذوف تقديره : هو. وجملة : (هم أقرب) : صلة الموصول (أيّ). (لَكُمْ) : جارّ ومجرور ، متعلق ب (أَقْرَبُ. نَفْعاً) : تمييز منصوب. (فَرِيضَةً) : مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره : فرض ذلك فريضة. (مِنَ اللهِ) : جار ومجرور متعلق ب (فَرِيضَةً) وجملة : (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ) : استئنافية تعليلية. (إِنْ) : حرف ناسخ ، للتوكيد. (اللهُ) : لفظ الجلالة اسم (إنّ) منصوب. (كانَ) : فعل ماض. واسمه ضمير مستتر ، تقديره : هو. (عَلِيماً) : خبر (كان) منصوب. (حَكِيماً) : خبر ثان منصوب. وجملة : (كانَ عَلِيماً) : في محل رفع خبر (إنّ). وجملة : (إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً) : استئنافية تعليلية.
١٢ ـ (وَلَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (١٢))