فعل أمر ، و (الواو) : فاعل. وجملة : (تبينوا ...) جواب شرط غير جازم لا محل لها. (وَلا) : (الواو) : عاطفة. (لا) : ناهية جازمة. (تَقُولُوا) : فعل مضارع مجزوم بحذف النون ، و (الواو) : فاعل. وجملة : (لا تقولوا ...) معطوفة على جملة : (فتبينوا ...) (لِمَنْ) : جار ومجرور متعلق ب : (تقولوا). (أَلْقى) : فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، والفاعل مستتر تقديره : هو. وجملة : (ألقى ...) صلة الموصول. (إِلَيْكُمُ) : جار ومجرور متعلق ب : (ألقى). (السَّلامَ) : مفعول به منصوب. (لَسْتَ) : فعل ماض ناسخ. و (التاء) : اسم ليس. (مُؤْمِناً) : خبر ليس منصوب. وجملة : (لست مؤمنا ...) في محل نصب مقول القول. (تَبْتَغُونَ) : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، و (الواو) : فاعل. (عَرَضَ) : مفعول به منصوب. وجملة : (تبتغون ...) في محل نصب حال من فاعل تقولوا. (الْحَياةِ) : مضاف إليه مجرور. (الدُّنْيا) : نعت مجرور بكسرة مقدرة. (فَعِنْدَ) (الفاء) : تعليلية. (عند) : ظرف مكان منصوب متعلق بمحذوف خبر مقدم. (اللهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور. (مَغانِمُ) : مبتدأ مؤخر مرفوع. (كَثِيرَةٌ) : نعت مرفوع. وجملة : (عند الله ...) تعليلية. (كَذلِكَ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر كان مقدم. (كُنْتُمْ) : فعل ماض ناسخ. و (التاء) : اسم كان. (مِنْ قَبْلُ) : جار ومجرور متعلق بالخبر المحذوف المقدم وعلامة الجر : الكسرة المقدرة منع من ظهورها. ضمة البناء. وجملة : (كذلك ...) استئنافية. (فَمَنَ) : (الفاء) : عاطفة. (مِنْ) : فعل ماض. (اللهِ) : لفظ الجلالة فاعل مرفوع. (عَلَيْكُمْ) : جار ومجرور متعلق ب : (منّ). وجملة : (منّ الله ...) معطوفة على جملة : (كذلك كنتم ...) (فَتَبَيَّنُوا) (الفاء) : رابطة لجواب شرط مقدر. (تبينوا) : فعل أمر مبني على حذف النون. و (الواو) : فاعل ، وجملة : (فتبينوا ...) جواب شرط مقدر ، تقديره : إن منّ الله عليكم فتبينوا نعمة الله. (إِنَ) : حرف توكيد ونصب. (اللهِ) : لفظ الجلالة اسم إن منصوب. (كانَ) : فعل ماض ناسخ ، واسمه ضمير مستتر تقديره : هو. (بِما) : جار ومجرور متعلق ب : (خبيرا). (تَعْمَلُونَ) : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون. و (الواو) : فاعل ، وجملة : (تعملون ...) صلة الموصول. (خَبِيراً) : خبر كان منصوب. وجملة : (كان ...) في محل رفع خبر إن. وجملة : (إن الله ...) استئنافية للتعليل.
٩٥ ـ (لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاًّ وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً (٩٥))