وأما أبرز الرُّواةِ عَنْهُ فَهُمْ :
السَيِّد مَحْمُودُ ابنُ السَيِّد عَليّ (الطَّبِيْب) المُرْعَشِيّ ، ونجله المرجِع الدينيّ السَيِّد شهابِ الدِّين ، النَجَفِيّ المَرْعَشِيّ.
الشَّيْخ الميرزا مُحَمَّد عَلِيّ التبريزيُّ الخيابانيُّ.
السَيِّد مُحَمَّد مهديّ ابن السَيَّد إبراهيم شَيْخ الإسلام زاده الْعَلَوِيّ السَّبْزَوارِيّ.
الشَّيْخ مُحَمَّد عَلِيّ الأردوباديّ الغروي.
الشَّيْخ مُحَمَّد عَلِيّ اليعقوبيُّ.
السَيِّد مُحَمَّد رضا الخِرْسان.
السَيِّد مُحَمَّد عَلِيّ الرَّوْضاتِيّ الأصْفَهانيُّ.
الشَّيْخ مُحَمَّد الإماميُّ الخُوانساريُّ.
السَيّد مُحَمَّد حُسَيْن الجَلاليُّ.
السَيّد مُحَمَّد طاهِر الحيْدريّ (١).
السَيّد عبّاسٌ شُبّر.
الشَّيْخ مُحَمَّد الجواد الجزائريُّ النجفي.
__________________
(١) العلّامةُ الكبير ، آية الله الفقيه المُحَقّق الوَرِعُ التّقّي إمام (جامِع المصلوب) في بَغْداد (ت : ١٤٠٠ هـ) كَتَبَ عَنْهُ الفقير إلى رحمةِ ربّه الغني عبد الستار الحسني كِتابَ (النور الباهِر في أحوال سَيّدنا الطّاهِر) وَقَدْ طُبعَ أخِيْراً بِعِنايَةِ الْعلّامَةِ الجليل السيّد محمد نجل السيد طاهر المذكور الذي هو اليوم إمام (جامع المصلوب) واحد فضلاء الأسرة الحيدرية في بغداد ، سَلّمهُ الله تعالى.